دور اميركا وقواتها فى اخر اللحظات قبل سقوط الانظمه هاهو العرض

من طرف **ابو جبل** السبت أبريل 02, 2011 12:57 pm

الخليج العربى والموقف الدولى تجاه الاحداث بالشرق الاوسط ومنطقة الخليج العربى بيان دولى حقوق الانسان -مستقله دوليا صراع وحوار الحضارات والاديان والاقليات العالمى وكالات الانباء العالميه ---الرياض الامم المتحده مجلس الامن المجتمع الدولى بيان مفتوح- ادان المفوض العام والسامى لحقوق الانسان والقيادى الدولى الثائر الاممى المستقل السيد- وليد الطلاسى من الرياض بشده الموقف الدولى والعربى بالشرق الاوسط والخليج العربى وقبله مجلس الامن الدولى والموقف الامريكى فقد ذكر المصدر تنديد شديد اللهجه من المناضل الكبير فى بيان مغتوح تم توزيعه دوليا ابرز ماجاء به اتهام صريح للولايات المتحده وحلفاءها الغربيين والعرب ايضا عدم الحرص على تقديم الامدادات الانسانيه وكيفية وصولها للشعوب العربيه الثائره ولاتواجد للمؤسسات الدوليه المعنيه وسط الصراعات وثورات هاهى عناوينها تقول انها بسبب المطالبه بالحقوق وليس الامر ثورة شعوب من اجل الديموقراطيه فجميع تلك الانظمه التى بها الثورات الشعبيه انما هى انظمه تزعم الديموقراطيه فقط وقد رعاها الغرب لسنوات طوال بزعامات كان الغرب بحاجه ماسه لهم لعقود طوال واليوم اقتبس المناضل الكبير مايعتبر ادانة لقائد اركان الجيش الاميركى والذى عرض الاقتباس التالى مع الحظر الجوى والذى ايدته دول مجلس التعاون الخليج العربى دون ان تمر على النقطه الخطيره التى هى بالاقتباس وجاءت على لسان ارفع قيادات عسكريه باميركا الا وهو قائد الاركان الاقتباس - وتضمن الخيار الثالث استخدام قوات خاصة أميركية ترسل إلى الأراضي الليبية في تدمير "مراكز أعصاب" القوات الموالية للقذافي والتقدم نحو استهداف عناصر مؤثرة في قيادات تلك القوات. وطبقا لتقارير غير مؤكدة فإن البيت الأبيض قرر المضي قدما بخيار فرض حظر جوي وبحث إمكانية تنفيذ الخيار الثاني أيضا مع استبعاد الخيار الثالث في المرحلة الراهنة-- -- انتهى الاقتباس اذن فى المرحله الراهنه مستبعد هذا الخيار ويبقى خيارا قائما اذن انما فى حينه وهل سيطبق بدول اخرى عربيه لم نجد اى اجابه لابالجامعه ولا من بيان مجلس التعاون الخليج العربى فضلا عن دولياوحقوقيا وبمجلس حقوق الانسان العالمى هذا وقد علق المناضل الكبير والشرس بمبادئه واستقلاليته الحقوقيه الامميه السيد- وليد الطلاسى بقوله فما هو الفرق اذن بين القذافى والقوى الغربيه التى يرى العالم اجمع كيف يبقى خيار قتل جميع من هم فى سلطة او حكم القذافى الذى كان لوقت قريب حبيب للغرب ولايزال القذافى يحاول تجنب قطع علاقته بالغرب رغم علمه بكل مايجرى غربيا قبل توجيهه اللوم فقط عربيا والذين فعلا يتحمل الحكومات فقط واعلامهم الفضائى المسؤوليه عن تلك المهازل وسط اعتى الظروف الثوريه بالمنطقه والعالم- وفى ادانة واضحه لتصريح الجامعه العربيه ومجلس التعاون الخليج العربى حيث تم تجاهل الرد على ماهو مطروح اميركيا وهكذا فالثورات اذن هنا ليست ثورات شعبيه كما هو ملاحظ هنا بحجم مايتم طرحه اميركيا الطرح هنا حرب اعصاب قوات اميركيه تصل باللحظات الاخيره فتقوم بحرب اعصاب على الالاف من الجنود وغيرهم من اتباع القذافى والبديل هو مانراه يقدم لنا على اساس وزير عدل اصبح متقاعدا فى نظام القذافى نفسه ولو تجاوزنا جدلا كل تلك الامور فكيف نتجاوز امر اهم جدا واخطر يقول بان الثوره هذا هو دور اميركا وقواتها فى اخر اللحظات قبل سقوط الانظمه هاهو العرض قائم- قتل بايولوجى قتل بتدمير مراكز الاعصاب كما جرى فى مطار بغداد قبل سقوط صدام حسين قنابل فوسفوريه تدمر ماركز الاعصاب وتسبب الموت الفورى لاكبر اعداد بشريه فتلك الاسلحه وتلك المواد لاتوجد سوى لدى اميركا والدول الكبرى فقط فاى ثوره هنا للشعب يتصور الجميع----- والاعلام يرسم بان الشعب فعلا يقوم بثوره ويتجاهل الجميع ايضا بنفس الوقت ان ثورات الشعوب يقفز من فوقها العاملين بنفس الانظمه الطاغيه والاجراميه وبارفع مناصب ولسنوات طوال جدا وهم نجدهم اعلاميا وكانهم رموزا ثوريه وليسو متقاعدين من نفس الانظمه بل وحماة الطغيان لسنوات طوال لصالح الغرب وليس للطاغيه الذى صدق ولايزال الكثير منهم انهم هم حلفاء الغرب وليس النظام برمته قبل الطغاة المكشوفه اوراقهم جيدا اليوم-- ان حقوق الانسان ترفض وبكل استقلاليه ترفض رفضا قاطعا التقديم الاعلامى الرخيص والمجرم والغير مستقل لكل تافه وناعق وناعقه باسم ناشط وباسم الحقوق ليهرطق مردد ماتريده القوى الاستعماريه الاجراميه او ماتردده ايضا حكومات التابعه لتلك القوى الغربيه والتى تقوم بالتخلص من جميع هؤلاء وباستخدام الاعلام نفسه لتنفيذ المخطط- ولايزال يتصور البعض انه حليف فلم نجد اى تعليق اذن على تلك التى نراها من ضمن الحلول الثلاثه الامريكيه وهانحن الان نستمع الى تصريحات ليبيه تقول بان اى تدخل اجنبى فى ليبيا باسم الحظر سيكون رفع السلاح ضد القوات الغربيه بالمنطقه وهنا يتبين للجميع ان الثورات تقفز فوقها وعليها باللحظات الاخيره القوى الغربيه وليس الثوار ولا ممثليهم ايضا لان القوه هنا معروفة لصالح من وهى بيد من والضعف لمن شاء الجميع ام ابى فالامر توازن للقوى واضاف المصدر عما جاء فى بيان المناضل الكبير والثائر الاممى السيد -- وليد الطلاسى ان امر توجيه ضربه عسكريه قبل الحظر الجوى على ليبيا امر مرفوض جدا فالضربه هنا لاتعرف هذا مع القذافى او هذه الضربه ستشمل الجميع من الشعب الليبى الحر العربى والمسلم واشار المصدر لتحذير هام جدا عما يجرى فى مصر من اثارة الطائفيه الدينيه وايضا من التلاعب المدروس باثارة الفتن المذهبيه الطائفيه فضلا عن القبليه فتلك الاصابع العب بشكل مدروس انما ليس لصالح الشعوب والاوطان بل لصالح الغرب بعلم او بجهل ليس هنا المهم لان الاهم هو ماهو بالمقتبس اعلاه فى مخططات الدول الكبرى قبل الصغار الذين هم بمجملهم من اكبر معاونى الغرب والانظمه الحاكمه التى يتخلون عنها الان من اجل لبس ثوب جديد وباسم الحقوق وباسم الثوره وبتقديم الاعلام الغرب المخابراتى لهم بانهم نشطاء- وعن الموقف الذى صدر عن بيان الحكومه السعوديه بخصوص التظاهرات علق المفوض العام والسامى لحقوق الانسان والقيادى الدولى المستقل السيد -- وليد الطلاسى بقوله ان مسالة الارتكاز على الشريعه لمنع التظاهرات امر لاشك فى غير محله لابل وجدنا من يحاول الاستثمار بمشاريع فتاوى بالونيه سعوديه معروفه عن التظاهرات واللعب على حلالها وحرمتها-- والنظام الحاكم بالمملكه العربيه السعوديه لم يتخذ موقفا معلنا واضحا لالبس فيه ولا غموض فيه بخصوص الحاكميه الالهيه الساميه مع القوانين التشريعيه التى لاتتصادم مع تلك الحاكميه واعلان هذا الامر دوليا وليس فقط محليا من هنا فقط يكون هناك نقاش حول تلك الامور فى ظل الحاكميه والحضاره العربيه والاسلاميه بل والعالميه كذلك- ماذا والا فالامر ديموقراطيه برغم الفشل الذريع لها كما نرى من سقوط رموزها العرب اليوم واحزابهم الا انه فى حال رفض تلك الحاكميه لاى نظام يزعم حاكمه او حكومته الاسلام واسلمت الديموقراطيه او الليبراليه فهذا امر مرفوض جدا وغير مقبول بل نجده لعب طغاة ومجرمين والاخطر هنا ان الديموقراطيه هى ليست اوراق بيد اى حكومه بالعالم اليوم تلك التى تسببت بالشعوبيه حيث يفقد اى شعب يتصور بانه يملك ثورته ويتجاهل ادوار القوى الدوليه كما هو موضح هنا وهذا مايعلمه ويعرفه جيدا كل دول العالم وحضاراته هنا تعتبر مسالة الارتداد الثورى عكسيا امر حتمى يتذوق مرارته الشعوب فقط والذين هم يعانون بقوه انسانيا للاكل والدواء والاطباء وسط الدماء والقوى الغربيه والمحيطه تناقش الضربات العسكريه والحظر الجوى والاعلام يطبل لتصريحات ثوار هم بمثابة من يقفز فوق الثوره ويتناسون ان القوى الدوليه ارفع قفزا من الجميع وهذا شانهم لايعنينا حقوقيا ولا انسانيا ايضا بل ولاسياسيا- من هنا فلو لم تعلن الحكومه السعوديه اعلان دولى بالحاكميه فحق للجميع المطالبه للاليات الديموقراطيه والتى تتضمن حق التظاهر وتداول السلطه والاحتجاجات وحق التجمعات وحق الاحزاب وتمثيل كل الفئات بمن ضمنهم المثليين جنسيا لحزب ومقاعد بالبرلمان حيث تعيش اليوم الحكومه السعوديه نفس ماتعانيه مصر اليوم وغدا بخصوص الماده الثانيه وغيرها بالدستور المصرى والذى يرفض الاقباط والغرب من خلفهم ان تكون مصر دوله اسلاميه ومرجعيتها الحاكميه الالهيه الساميه فالديموقراطيه هى تقوم على مبداء ان الحكم والسياده للشعب وليست للرب ولا ايضا للحاكم والحاكميه لها اساس اخر وحضاره ونظم وقوانين اخرى فى يمكن التلاعب بتلك الاسس الخطيره حضاريا وعقائديا وحقوقيا وعالميا ايضا واختتم المصدر ماجاء فى ابرز فقرات البيان الدولى للمناضل الكبير والثائر الاممى الكبير السيد- وليد الطلاسى بتحذره من الشعوبيه التى نجدها فى عدة دول عربيه اليوم فهى مدمره وتجاهل الاعلام والحكومات للصراع الكبير والحرب القائمه بكل قوه بالشرق الاوسط ومنطقة الخليج جراء الازمه الاقتصاديه العالميه والتى نشهد تداعياتها السياسيه اليوم بثورات الجياع من كافة فئات الشعب وخروج اغلب الامور عن السيطره الرسميه والتى يلعب اعلامها دورا فاعلا انما عكسيا ضد مصالح الجميع بالمنطقه- مع الاخذ بعين الاعتبار بالادانة لتصريح وخيارات الولايات المتحده غسكريا وتجاهل المطالب والاستحقاقات الانسانيه الشعبيه والتغذيه والطفوله ورسم ملامح الحروب وتدمير مراكز الاعصاب فقط انتهى حرر بتاريخه الرياض حقوق الانسان -دوليه مستقله صراع وحوار الحضارات والاديان والاقليات العالمى امانة السر مكتب 88 ب المفوض العام والسامى لحقوق الانسان الثائر الاممى الدولى الكبير امين السر السيد وليد الطلاسى مكتب ارتباط دولى 7698 م م ن يعتمد النشر2221 تم سيدى منشور بيان دولى مكتب 43 ن م ف 4